بقلم : عيسى موسى كريم
.
.
.
الصداقــة ما مصلحـة يا صاحبـي واعـرف انـك
البديـت وهانت عليك المعرفة
الصداقـة كنــز يا صديقــي وروعتهــا لمـن
تكـون فــي التضحـيــة
جمال وحلاوة الصداقة لمن تكون في الزول
الحسـاس البريدك وبيسعــدك من الفرحـة
وسعادة الانسـان لمن يلاقي البفهمو
والبعزو والبقــدرو وبينسيهــو القســـوة
والكــاذب فـي الدنيا صح والصادق ما بيسوى
شئ واعرف خلاص دي نهاية العشرة
لكن مهما حصل ما كان تخون وتغدر بالانســان
الكان سنــدك وقــت الشدة
لاني كنـت مخلـص ليـك مـن جــواي وبايــدك
كمــان فـي الفكــرة
وقـت نتشـارك فـي الافـراح وتصارحنـي انـت
بالقـول وتكـون ايامنا في عزة
وعلمني الديـن انو الصاحـبي هـو المـلازم
لنبيـنا من مكـة وكمان فـي المدينـة
ومهمـا الزمـن يطـول مصــيرو بكــرة يقصـر
ونجـي نفتـش للفرصــة
عشــان نصـافـي النفـوس وننسـى كـل الكـان
بيناتنــا مـن مـــدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق